هل الفيلر مناسب لكِ؟ علامات تدل أنكِ بحاجة له
مع التقدم في العمر، تبدأ ملامح الوجه بالتغيّر تدريجياً، مثل: فقدان الامتلاء الطبيعي أو ظهور بعض الخطوط الدقيقة. في هذه المرحلة، قد تتسائلين: هل الفيلر هو الخيار المناسب لي؟ اختيار التوقيت الصحيح واختيار نوع الفيلر المناسب، سواء كان لأغراض وقائية أو علاجية، هو المفتاح للحصول على مظهر شاب وطبيعي يدوم لسنوات دون مبالغة.علامات تدل أنكِ بحاجة الفيلر
مع التقدم في العمر أو نتيجة لبعض العوامل مثل: خسارة الوزن أو التعرض المستمر للشمس، تبدأ ملامح الوجه في فقدان حجمها الطبيعي تدريجياً. من أبرز العلامات التي تشير إلى حاجتكِ لتعزيز الحجم بالفيلر:- تراجع امتلاء الخدود أو ظهور فجوات حول العينين والذقن، ما يمنح الوجه مظهراً مرهقاً أو أكبر من العمر الحقيقي.
- كذلك، عندما تلاحظين ازدياد التجاعيد والخطوط الدقيقة وبروزها بشكل واضح، حيث يكون الوقت قد حان للتدخل التجميلي البسيط.
- الشفاه الرقيقة وفقدان حوافها المحددة من العلامات الشائعة أيضاً، إذ يبدأ مظهرها في الذبول وفقدان النضارة مع مرور الوقت.
- أما إذا لاحظتِ تغيراً في شكل الفك أو ترهله أو فقدان التناسق في ملامح وجهك، فهذه مؤشرات واضحة على إمكانية الاستفادة من حقن الفيلر لاستعادة التوازن والشباب الطبيعي.
متى تبدأين بحقن الفيلر؟
يلعب اختيار التوقيت المناسب لبدء الفيلر دوراً حاسماً في الحفاظ على ملامح وجهك الشابة. غالباً ما تبدأ علامات فقدان الحجم مع انخفاض إنتاج الكولاجين بعد سن الثلاثين. لذا من الأفضل التفكير في الفيلر عند ملاحظة التغيرات الأولى، وليس بعد تفاقمها. كذلك يفضل حجز استشارة مبكرة مع طبيب تجميل مختص، والتي تمنحكِ فرصة الاستفادة من الفيلر الوقائي، مما يقلل الحاجة إلى كميات كبيرة مستقبلاً ويضمن نتائج طبيعية تدوم لسنوات.عوامل أخرى تدفعك للتفكير في حقن الفيلر
إلى جانب التقدم في العمر، هناك عدة عوامل حياتية تسرع من فقدان حجم الوجه وتجعلكِ تفكرين في حقن الفيلر كحل فعّال مثل:- خسارة الوزن السريعة.
- التعرض المستمر لأشعة الشمس
- الإجهاد والتوتر المستمر.