أسباب عدم التوازن:

1. عدم التوازن بسبب عدوى في الأذن الداخلية:
   
   وهيَ مشاكلٌ تظهر في طبقات الأُذن الداخليّة ولا تكونُ ظاهرةً للعين المُجردة، فهيَ تحتاجُ للذهاب إلى الطبيب وعمل الفحوصات الداخليّة للتأكد من وجودها.



2. إصابة في الرأس (الارتجاج):
   
   فقد يؤدّي ذلِك للدوار والصُداع الشديدين وبالتالي عدم المقدرة على التوازن والرغبة المُلحة بالنوم وإغلاق العينين.



3. فقر الدم:
   
   فعندما يُصاب الشخص بضعف الدم يُصبحُ غير قادر على القيام بالنشاطات المُختلفة، ويُصابُ بضعفٍ عام في جسده، وقد يتعرّض للإغماء والسقوط المُفاجئ نتيجةً لذلِك.



4. التقدم في السن :
   
   فعندما يكبُر الشخص بالعُمر يتعرض للكثير من التغيُرات في جسده، فيُصابُ بالضعف العام بمُختلف وظائفهِ الجسديّة بما في ذلِك التوازن.

تمارين العلاج الطبيعي:

1. الوقوف على لوحة تمايل التوازن غالبا ما تستخدم لإعادة تدريب أو زيادة قدرات استقبال الحس العميق خاصة فى العلاج الطبيعي للإصابات في الكاحل أو الركبة، هو طريقة أخرى لزيادة استقبال الحس العميق.


2. الوقوف على ساق واحدة و اليوغا تستخدم أيضا. بل هناك أجهزة معينة مصممة للتدريب على استقبال الحس العميق، مثل “كرة التدريب”، والتي تعمل على تحقيق التوازن بين ”عضلات البطن والظهر”، وتستخدم في برامج العلاج الطبيعي.

د. أسامة يوسف


استشاري في جراحة العظام والمفاصل والعمود الفقري